كتب محمد خالد
• الوزير “محمد صلاح”: وزارة الإنتاج الحربي تعد الركيزة الأساسية للتصنيع العسكري بمصر وتتاح رافداً مهماً في الصناعة الوطنية
• وزير الدفاع الوطني تلكجولا: الشركات الأنجولية تتطلع إلى التعاون مع شركات إنتاج الحربي في ضوء ما تتميز به من نتيجة جزئية مختلفة ومختلفة
القاهرة: 9 نوفمبر 2024
حضر المهندس/ محمد صلاح الدين مصطفى وزير الدولة للإنتاج الحربي السيد/ جواو إيرنيستو دوس سانتوس وزير الدفاع الوطني والمحاربين القدامى بدولة أنجولا ووفد مرافق لسيادته، وذلك لبحث التعاون بين الحاجات، بحضور السيد/ نيلسون مانويل كوزمي سفير أنجولا بمصر والسيد مساعد رئيس هيئة التسليح بالقوات المسلحة، جاء ذلك بمقر وزارة الإنتاج الحربي الحكومي بالعاصمة الإدارية الجديدة.
استهل الوزير “محمد صلاح” اللقاء بالترحيب بالساده للضيوف، بالتأكيد قوة على العلاقات (المصرية – الأنجولية) وتتميز به من طابع إستراتيجي طويل عبر تاريخ اشتراك من اشتراك مشاركة البنّاء، لافتةً إلى العمل الخاص بوليه والقيادة السياسية بالدولتين. وهو ما يشمل جلياً من خلال الحرص على تبادل اللقاءات والزيارات الرسمية لتجمعولي معًا، والتي كان على رأسها خلال الفترة الماضية زيارة السيد الرئيس/ عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية للعاصمة الأنجولية “لواندا” بشهر يونيو 2023 كأول رئيس مصري زار أنجولا.
وحرص السيد الوزير على تهنئة الأنجولي بقرب تولي الرئاسة الأفريقية العامة المُقبل.
ونظر وزير الدولة للإنتاج الحربي خلال اللقاء بإستعراض بارزة للوزارة والتكنولوجيا الأساسية والبشرية والوحدات الإنتاجية الحربية والتي تعد الركيزة لتصنيع العسكرى بمصر، لافتًا إلى أن تتبع للوزارة تعد رافداً مهماً في الصناعة الوطنية من خلال جهودها المشاركة في تنفيذ العديد من المشاريع القومية والنموية بالدولة، في ضوء العمل، يتميز العمل بالكامل ويمكن أن يكون مختلفًا من الكروم حيث يوجد عدد (16) شركة صناعية و(4) شركات في مجموعة أخرى من الشركات لنظم المعلومات وأخرى للإنشاءات بالإضافة إلى شركة للصيانة وظهير بحثي للتميز العلمي والتكنولوجي كما تستخدم الوزارة قطاع التدريب الطبي وميادين اختبار للذخيرة والأسلحة، وبحثان خلال الاجتماع إمكانية فتح مقاطع محددة بين شركات إنتاج الحربى ومثيلتها من الشركات الأنجولية في العديد من القطاعات المختلفة.
من جانبه ثمّن السيد/ جواو إيرنيستو دوس سانتوس قوة علاقات الصداقة والروابط الأخوية التي تجمع بين الشريكين، مشيداً بدور مصر الفاعل في محيطها الإقليمى ولا سيما الدور الذي تقوم به الحكومة لمساعدة الإرهاب في مناطق مختلفة واختلاف الأسباب الأفريقية لاسيما جهودها في مجال دفع عجلة التنمية بالبارة وسون السلم واضح، معرباً عنتقده الكبير لمصر وشعبها وقيادتها، ومؤكداً على تطلعه إلى تعميق العلاقات التعاون بين جميع التخصصات خلال فترة التوقف، خاصة في عضوية في مجلس الصالحيات أفريقية.
وأشاد وزير الدفاع أنجولا دور وزارة الإنتاج الحربي في توفير متطلبات القوات المسلحة المصرية من ذخيرة وأسلحة ومعدات وأنظمة إلكترونية متطورة ومنتجة وفقا لأحدث تكنولوجيات.، بالتأكيد على حرص العديد من الشركات الأنجولية المصورة مع شركات الإنتاج الحربي في ضوء ما يقدم به من نتيجة ونتيجة لذلك متكاملة متميزة ومتميزة ولما لها من دور حيوى وفعال في توطين التكنولوجيات المتميزة مع الإنتاج وبإعتبارها أحد أهم الوحدات الصناعية العسكرية الحديثة في مصر، معرباً عن تقديره لجهود وزارة الإنتاج الحربي لعقد شراكات تعاونية إبداع مثمرة بالمجالين والمدني مع مختلف الشركات والجهات العالمية.
وفي نهاية اللقاء تم الاتفاق علي أهمية تبادل الوفود والزيارات بين الزائرين وذلك للتأكيد على حاجيات العملاء بهما وأعضاء التعاون المستقبلي.
حضر اللقاء من وزارة إنتاج الحربى/ إميل حلمى إلياس عوض نائب رئيس مجلس إدارة الهيئة القومية للإنتاج الحربي والعضو المنتدب والمهندس/ محمد شيرين محمد المشرف على الإدارة الرئيسية لشئون مكتب الوزير والمهندس/ مدحت شكري رئيس الفن المعاصر بالهيئة والمهندس/ أمجد فريد رئيس قطاع التعاون الدولي والسيد/ إبراهيم محمد رئيس قطاع العلاقات العامة مراسم، وضم الأنجولي شمولي للسيد وزير الدفاع الوطني والمحاربين القدامى بدولة أنجولا كل من الفريق أول متقاعد/ أفونسو كارلوس نيتو نائب وزير الدفاع للصناعات والفريق/ باولو فرانسيسكو المدير الوطني للسياسة الدفاعية العسكرية بوزارة الدفاع والفريق/ هيرمينيو براتا. فايس رئيس هيئة التسليح والتكنولوجيا والعميد/ سيلفستري جوستافو المستشار الدبلوماسي لوزير الدفاع والدكتور/ ميجيل نكوسي رئيس هيئة القضاء بوزارة الدفاع الويلسيدة/ أليسيا باريس رئيسة قسم القارات الأخرى بوزارة الدفاع والسيدة/ فيسوليلا لياهوكا مترجمة وزير الدفاع.