بقلم /سيد مرسال
يدركك الاستغراب والتعجب فتلاحظ أحياناً ماذا كنت تفعل عندما كنت غافلاً عن حقائق ملموسة تتداعي منك قمة الا مبالاة لأنها بالفعل لا تحكي بل تحس ولكن علينآ المضي قدما نحو تحقيق خطوة إيجابية تناسب مع تلك التغيرات الحاليه اننا بالطبع أصبحنا لا ندرك من خطورة العيش بين الطاعة والمعصية لأننا بالتأكيد لاندري في أي فترة أو اي وقت ولا حتي أي زمان ستكون الخاتمة ولكن علينآ دائما أن نفعل الطاعات إخلاصأ منا لاتخلصأ والحفاظ تقربأ لاتكرمأ فنحن أحوج للطاعة وربك غني عنها لذا علينآ أن نستقم كما أمرنا لا كما رغبا…..