كتبت مني جودت
دعت النساء العربيات، الدول العربية وشاركت منظمات وهيئات دولية ودولية لدعم ليبيا في مواجهة بيروت الطاحنة التي واجهتها بسبب التأثيرات التي خلفتها العاصفة “دانيال” وما تخطتها من سيول لتضرب الخارج في الخارج، ونتج عنها سقوط مساهمين بينهم ومصابين.
ولأنها تبرعت بالعربي على وجه التحديد لتقديم العون للعون، لمؤازرة ليبيا في هذا المصاب الأليم والذي يتطلب التعاون العربي للعوني وسرعة تقديم الإغاثات الإنسانية المطلوبة من الجسور والممرات تكثيفة لسرعة تقديم تلك المساعدات.
كافية تثقيف العربي، وقوفه وتضامنه صغير مع ليبيا، دعمه لها حتى تتجاوز هذه المحنة بسلام، مشددا على أهمية تضافر وحشد القوى العربية والدولية ودعم الاحتياجات اللازمة لدولة ليبيا حتى تتمكن إغاثة المتضررين.
ومن جانبها، تواجد معالي النائبة أحلام لافي رئيس لجنة الشؤون الاجتماعية والتربوية إخفاء والمرأة ثم بالبرلمان العربي على أن ليبيا في هذه المرحلة في حاجة إلى التضامن والتكاتف الدعم العربي الدولي من أجل مواجهة هذه إغاثة الإنسانية الطارئة، وذلك للمساعدة في مساعدة المتضررين وترك العون لهم.