بقلم /سيد مرسال
قمة الروعة والجمال بل قمة التفاؤل والأمل أن يكون لك الدافع أن تعيش ﺩﺍﺋﻤًﺎ ﻣﻨﺘﻈﺮﺍ ﺗﺒﺎﺷﻴﺮ ﺍﻟﻔﺮﺡ حتى ولو تعثرت بك الدواعي والأسباب وﻣﻬﻤﺎ تعثرت بك الحياة تأتي هنا الروعة والجمال عندما تكون ﺛﻘتك ﺑﺎﻟﻠﻪ تعدت كل الحدود بل وتؤمن ﺑﺄﻥّ ﻗﺪﺭﺗﻪ ﺳﺘﺮﻓﻌﻚ ﻓﻮﻕ ﻛﻞ ﺍلصعوبات والتحديات مهما بلغت صعوبتها وان تحاول بقدر المستطاع أن تقدم النصيحة لمن تحب وان تبتسم في وجه الأخ والصديق والقريب والغريب حتى تعطي الروعه والجمال التي تلمس القلوب فتعطيها التفاؤل والأمل ربما تكون تلك القلوب في أمس الحاجة لذلك أيتها القلوب النقية انشروا التفاؤل والأمل وعيشوا في قمة الفرح وبنوا جسور الأمل لتعبروا بها متاعب الحياة